السبت، 10 سبتمبر 2011

أهازيج}



خلف قلب غًلقت ابوابه
أوصدت أقفاله
شرايين تكاد تنفجر حروفها
تصيبها حاله استثنائيه
عندما  تتواجد
بطيفك
بحرفك
بصوتك
او انت شخصياَ  ربما

تتدفق كرات الدم بالوان الطيف
يحل العيد
وتلبس الطفله فستانها الزهري المُحبب لها
تغني اهازيج الفرح ..
ترسم ازهاراً
ولا تنسى الفراشات
ولا حتى العصافـ...
لكن..
كل ذلك يحدث
خلف القلب المؤصد قفله
فقط..
خلف الابواب ..     
    
لنعد الى الواقع ..
ونرسم على وجهها ابتسامه باهته
و عيون  كأنها لا تراك
هكذا افضل لكلينا
تمت,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق